(1).gif)
منسقية آصدقاء الرئيس غزوانى برآسة جلو آمادو كرال، تطلب من ساكنة لعصابة استقبالا حاشدا يليق بضيف الولاية الكبير رجل موريتانيا القوي الذى يجسد الوحدة والتضامن والتآخى والتراحم وجمع كل الأطياف تحت سقف مصلحة موريتانيا أولا وأخيرا.
ولأن ساكنة لعصابة كانت ولازالت بل آثبتت الولاء والانحياز لابن الولاية البار ، يجب على جماهير لعصابة وبالذات مدينة كرو.. نعم يجب أن يكون الجميع صفا واحدا خلف رجل الأمن و الإستقرار والمصالح البينية وتقديم الخدمات الحيوية الضرورية وخصوصا لطبقات الهشة والمنسية والمقصية والمرضى ممن لاحول لهم ولاقوة.. نعم كانت تكافل وتآزور ومفوضة الأمن الغذائي والمدرسة الجمهورية.. وكان التآمين الصحي من وكذا التخطط العمرانيى وبناء السدود وتشييد الطرق العمومية وبناء المدارس والمستشفيات، من ركائز آولويات وتعهدات فخامة رئيس الجمهورية كما كان نبذ الكراهية والعنصرية وبقيا الهيمنة و التنديد والتهديد والوعد والوعيد المتفشية بين أوساط الشعب عن طريق إطلاق العنان لمن يتاجر بقضيا داخلية، كانت من مخلفات الغبن والإقصاء والنظرة الاستعلائية فى زمن الاستعمار والحقب الماضية.
لقد كان رئيس الجمهورية بالمرصاد رافضا ومتوعدا أصحاب المصالح الضيقة والانتهازية بأن زمن الاحتكار والمحسوبية واحتقار المواطن قد ولى دون رجعة وإلى الأبد .
إن منسقية أصدقاء الرئيس غزواني عن طريق خلاياها المنتشرة في موريتانيا الأعماق، وفي المدن والقرى والارياف، كانت تجلس في الأسواق والوديان والخيام والأكواخ وعلى قارعة الطرق لشرح وتفصيل آهداف وأفكار وخطط رئيس الجمهورية.. حتى فهم المواطن معنى الدولة ومعنى آللمركزية وصوت بقناعة راسخة لصالح المأمورية الثانية دون تملق أو نفاق.
ولأننا نثق وتقتنع بل جازمين أن فخامة رئيس الجمهورية يحترم الوعد والوفاء المنسقية وطوقمها والجماهير والقوة الحية والشباب الذذى يؤمن بالقيم والخصال والمحامد النبيلة يعرف أن وعد الكريم عليه دين ولاشك أن فخامة رئيس الجمهورية كريم وابن الأكرام .
منسق كَرو لأصدقاء غزواني في كَرو عبد الله ولد محمد امبارك.
.jpg)
