أعربت شركة “موف موريتل” للاتصالات عن “أسفها” لتبعات قرار عمالها الدخول في إضراب عن العمل؛ مبرزة أن الإضراب المذكور نتجت عنه “اضطرابات” خارجة عن إرادتها على مستوى جودة الخدمة.
حذرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية من فيضانات، وطلبت من المواطنين “توخي الحيطة والحذر”، خاصة في المناطق التي سبق وشهدت تساقط الأمطار.
وتوقعت الهيئة الوطنية للأرصاد اليوم الجمعة، تهاطل أمطار “معتدلة إلى قوية” على مناطق متفرقة من موريتانيا خلال يومي السبت والأحد، ستشمل مناطق من العاصمة نواكشوط.
حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء من أن لقاح جدري القرود ليس دواء حاسما لأغراض الصحة العامة بعد ورود تقارير عن حالات إصابة بالمرض بعد تلقي اللقاح.
وقالت روزاموند لويس، خبيرة جدري القرود لدى منظمة الصحة العالمية في جنيف: “نعلم من البداية أن هذا اللقاح لن يكون رصاصة فضية (علاجا ناجعا)، وأنه لن يف بكل التوقعات المأمولة منه”.
كد معالي وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي، الناطق باسم الحكومة، السيد محمد ماء العينين ولد أييه في جوابه على سؤال حول التصريحات المنسوبة إلى الريسوني، ادانته ا باسم الحكومة لتلك التصريحات وقال إنها مردودة على صاحبها وكل من تلامس أي هوى عنده، مؤكدا أنها لا تستند على أي مصدر، وتتعارض مع الشواهد التاريخية والجغرافية والقوانين والشرائع التي تحكم العلاقات بين الدول، وضد السلوك المنتظر من البعض في نشر الطمأنينة واحترام الآخر وعدم استفزازه.
وجه رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم (الأربعاء)،أوامره إلى أعضاء الحكومة بضرورة المشاركة الفعالة في الحملة الزراعية وبإصدار الأوامر للأطر في مختلف القطاعات الوزارية بمباشرة التحسيس بأهمية الزراعة وخلق ديناميكية جديدة تشمل المنتخبين والفاعلين.
استنكرت الحكومة الموريتانية تصريحات أحمد الريسوني، حول موريتانيا، ووصفتها بأنها لا تستند لمصدر تاريخي ولا مصداقية لها.
وقال الناطق باسم الحكومة محمد ماء العينين ولد أييه خلال مؤتمر صحفي للتعليق على نتائج اجتماع مجلس الوزراء، إن الريسوني تجرد من كل جلباب يتعلق بالصدق والحكمة حين صرح بمثل هذه التصريحات.
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، إن "الجانب الأمريكي وافق شفهيا على اقتراحين لإيران" بشأن إعادة إحياء الاتفاق الخاص بالبرنامج النووي لبلاده، ولكنه رأى أنه على واشنطن "إبداء المرونة في موضوع واحد (ثالث)" للوصول لاتفاق. وأرسلت طهران ردها النهائي على المقترح الأوروبي الخاص بالاتفاق الإثنين.