في إطار أنشطتها التعليمية لعام 2024، اختتمت جمعية الطلاب الفرانكوفونيين الموريتانيين يوم الأحد، 29 ديسمبر 2024، سلسلة دوراتها التكوينية المجانية في اللغة الفرنسية التي استهدفت 120 تلميذًا من الطبقات المعوزة بولاية نواكشوط الشمالية.
أدى معالي وزير التجهيز و النقل السيد أعل ولد الفيرك صباح اليوم الأحد ، زيارة تفقدية لجسر" الصداقة " مدريد ، ومشروع حركية انواكشوط أفق 2026 ، وذلك للإطلاع على مدى تقدم الأشغال والوقوف ميدانيا على آخر اللمسات.
حدد المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في الغابون، مطلع العام المقبل ، موعدا لمراجعة القوائم الانتخابية، تمهيدا للانتخابات الرئاسية .
ووفق وزير الداخلية الغابوني هيرمان إيمونغولت، فإن مراجعة القوائم الانتخابية ستنطلق في الفترة ما بين 2 و31 يناير القادم تخضيرا لتنظيم الانتخابات المقبلة.
حقق المدير العام لشركة "صونادير"، السيد حماده ولد ديدي، نجاحات ملموسة في النهوض بقطاع الزراعة، وذلك بفضل استراتيجيته المدروسة وإدارته الفعالة.
وقد أظهرت جهوده تأثيراً إيجابياً على مختلف جوانب عمل الشركة، حيث ركز على إجراء إصلاحات هيكلية داخل المؤسسة، مكنت من تحسين الأداء وتعزيز الكفاءة التشغيلية. هذه الإصلاحات شملت تنظيم الموارد البشرية وتحديث آليات العمل بما يتماشى مع متطلبات التطوير والتحديث.
عاد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، إلى نواكشوط، ظهر اليوم السبت، بعد زيارة عمل واطلاع لولايتي الحوض الغربي ولعصابه، حيث أطلق خلالها مشاريع تنموية بمناسبة الذكرى الرابعة والستين للاستقلال الوطني.
وافق 14 عضوا في مجلس الأمن الدولي ،على نشر قوة عسكرية جديدة تابعة للاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في الصومال .
وامتنعت الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت على نشر القوة، وبررت الخطوة بالتحفظ على تمويلها .
وينتظر أن يتم نشر القوة الجديدة التابعة للاتحاد الإفريقي والمكلفة بحفظ السلام والتصدي لحركة الشباب الصومالية المسلحة، ابتداء من فاتح يناير 2025.
يُكرر الرئيس السابق في كل جلسات المحكمة أن محاكمته سياسية، وأنه يتعرض لتصفية حسابات من طرف خصومه، ومن يسمع تكراره لذلك قد يعتقد أنه كان في فترة حكمه بعيدا ـ كل البعد ـ عن المحاكمات السياسية وتصفية الحسابات مع خصومه السياسيين.
ربما يكون قد فات الرئيس السابق أن المحاكمة التي يخضع لها حاليا، تعدُّ هي أول محاكمة لرئيس سابق في تاريخ البلد ـ بل وفي المنطقة كلها ـ تأخذ مسارا قانونيا وقضائيا سليما لا لبس فيه.
لم أكتب في حياتي مقالةً لمدح أحد أو الإشادة بمزاياه. لكنني اليوم أبتعد عن هذا المبدأ الذي فرضته على نفسي، ليس من باب المجاملة، بل من باب الواجب والإخلاص. أخصص هذه الشهادة لرجل استثنائي تم تعيينه مؤخرًا رئيسًا لأركان الجيوش.