
الدكتورة مريم محمد فاضل الداه ، الشابة الناضجة الحاضرة المتميزة بأخلاقها و عنفوانها و طيبتها و تواضعها و حبها لفعل الخير و السعي في ما ينفع الناس و يمكث في الأرض، مزايا تفردت بها و لكنها تجسدت لدى الجميع منذ بداية حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني حيث أحس المتعفف و المريض و اليتيم و المتوحد و الطفل بمجهوداتها و أدركت المرأة الموريتانية عموما أنها نالت مكانتها الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية ، فقد شكل حضورها و رعايتها السامية للنشاطات المتعلقة ب
(1).gif)













.jpg)

