
يعيش حزب الإتحاد من أجل الجمهورية مرحلة حاسمة في تاريخه السياسي المعاصر، والسبب في ذالك هو الربان الحالي الذي يقود السفينة بحكمة وعقلانية إفتقدها الحزب لعقود.
لقد جسد ولد الطالب أعمر مبدء التشاركية الحزبية الذي يشكل رافدا مهما في العمل الحزبي والسياسي.
لقد ازاح بتلك التجربة الناجحة اللبس الذي كان يميز علاقة القيادة بكوادر الحزب.
(1).gif)














.jpg)

