
جزى الله عنا خيرا، كمسلمين وموريتانيين أسرة الشيخ آياه ، أسرة العلم و الخير والكرم، إنهم بحق مثال على الكريم الذي ينثر عبق الخير في كل مكان وزمان حتى في الطرقات التي يسلكها ولو لأول مرة، فتراه يمشي بين الناس سعيدًا بما أعطى غير نادمٍ على شيء ولا حتى يُحصي عددًا، فهو ذلك الذي لا يتوقف الناس عن ذكره ويمتدحه الناس، يظل ذكره معروفًا بين الخلق .