
اليوم خاطبني أحدهم بألفاظ عنصرية مقيتة أحسست من خلالها أنني مذنب، أو أحمل أوزار أمة ولا أتحملها، فما عشت ولاربيت على هذا، فعلا كانت العبارات بذية للغاية تنذر بالفعل أن في المجمتع بقايا عصبية أوجاهلية كنت إلى حد اللحظة أجزم أنها اختفت من مجتمعنا ولكن يبدو أنها على عكس ما أتصور.